11 - 08 - 2016
اولمبياد ريو 2016
اهداف مباراة البرازيل 4-0 الدانمارك
اهداف البرازيل 4-0 الدانمارك
البرازيل 4-0 الدانمارك
البرازيل والدانمارك
هدف البرازيل على الدانمارك
هدف البرازيل ضد الدانمارك
ملخص مباراة البرازيل 4-0 الدانمارك
Badro TV بدرو TV
يمكن المضيفين التنفس بسهولة بعد العثور أخيرا على الشباك وكسب أنفسهم مكانا في دور الستة عشر من دورة
الالعاب الاولمبية
إسكات المشككين البرازيل وتحولت صيحات الاستهجان من مؤيديهم هتافات مع أداء عرض على الدنمارك.
بعد 206 طويلة، دقائق طويلة، وجدت البرازيل الشباك كما حث غابرييل باربوسا المنزل لإعطاء لفريقه.
ثبت أن شرارة شيئا رائعا، كما وجدت البرازيل أقدامهم، وبعد ذلك تبين أن السامبا لكرة القدم لم تكن ميتة.
قدم مانشستر سيتي رجل غابرييل يسوع بتسجيله هدفين قبل نهاية الشوط الأول، قبل فترة زمنية محددة وان المنزل لوضع
اللعبة حقا وراء الدنمارك.
كان هناك وقت حتى لباربوسا إلى حقيبة ثنائيته قبل نهاية وتأمين مكان البرازيلي في مراحل خروج المغلوب.
وصلت فرق البرازيل كبيرة من الأمس مستويات مبدع بسبب نوعية يظهر في جميع أنحاء فريقهم.
في كأس العالم 1970، وساعد بيليه من العروض من أسماء أسطورية أخرى، مثل جيرزينيو، جيرسون وريفيلينو.
كان فوزه بكأس العالم في عام 2002 من فريق ضم رونالدو وريفالدو ورونالدينيو وروبرتو كارلوس وأكثر من ذلك.
وهذا هو بالضبط السبب في البرازيل، في دورة الألعاب الأولمبية الأولى على الإطلاق وطنهم، وهناك حاجة أكثر من مجرد
نيمار أن يسارعوا الى لوحة - يحتاجونه الفريق بأكمله للقيام بذلك.
الحشد سلفادور أخيرا حصلت على رؤية أفضل من البرازيل hotshots التى سيتخذها أخيرا بصماتها على
المنافسة.
ينبغي أن تصبح غابرييل يسوع، غابرييل باربوسا ولوان جميع أسماء الأسر في السنوات المقبلة.
هنا تأمل أنه الأعصاب فقط في بداية بالنسبة للبرازيل، لكنها بالتأكيد لم يدل "سامبا كرة القدم" في المراحل المبكرة.
بصراحة تامة، وكان مسطح.
ولكن عندما لم تجد موجو، وكان يفتن حقا لمشاهدة.
تحصل بمعنى أنه كان نوعا من نتيجة ذلك أن كرة القدم البرازيلية في حنين لأكثر من العامين الماضيين.
لا منذ ما قبل هزيمة 7-1 من ألمانيا في منزلهما كأس العالم في عام 2014 كانت البرازيل لعبنا بشكل شامل فريق قبالة
حديقة في حدث كبير.
الدنمارك لم تقدم أي شيء، ولكنه كان بالتأكيد أداء - أو حزب - أن البرازيل الحاجة.
أنها تبدو في طريقها إلى العثور على هوياتهم مرة أخرى وفعلت ذلك مع الابتسامات على وجوههم. انها نوع من كرة القدم
ونحن جميعا نريد أن نرى.
ونظرا لمدى حققت الكثير من نيمار بالفعل في عالم كرة القدم، فمن السهل أن ننسى عصره.
موافق، في 24 سنة، وقال انه لم يعد الدجاج الربيع، لكنه بالتأكيد ليس في كلمته رئيس الحكومة، وبالتأكيد لا ينبغي أن يكون وزن الأمة كرة القدم الأكثر شهرة في العالم على كتفيه.
الصبي ملصق لكرة القدم البرازيلي هو أكثر خبرة من وكيل 23 الرفاق معه في دورة الالعاب الاولمبية ونيمار يبدو من المؤكد أن تفعل كل ما في وسعه لتوجيه الشباب على طول الطريق.
ولكن مع مسؤولية إضافية - وهو الدور الذي لم يكن بالتأكيد في برشلونة - وقد ظهر أن يخسر شرارة معينة من لعبته. فقط مع التمريرة في تراكم لهدف ثالث أنه لم تظهر على العرض.
على سبيل المثال، في المراحل المبكرة لديه اثنين من الركلات الحرة في المناطق الواعدة. كانت الثانية بشكل مريح في مجموعة التهديف. ولكن بدلا من ذلك، تهدف نيمار وتمريرة عرضية لزملائه كما أنه محاولة لإرشادهم لمجد شخصي.
ونفس الشيء يمكن أن يقال عنه في اللعب المفتوح. النهج الهدوء وتتكون هي بعيدة كل البعد عن نيمار جريئة وأنيقة نعرف من برشلونة.
